إخواني لا يخفى على أي مسلم موحد موقن بالله عز وجل أن القران هو كلام الله وكتاب الله الذي لا تنتهي آياته ومعجزاته مع العصور فهو لكل مكان وزمان ووالله إنه هكذا فعلا آمنا أم لم نؤمن وإليكم الدليل الآن:
هذا كتاب للعالم الياباني ميسارو ايموتو masaro emoto ...وإسم الكتاب رسائل من الماء... "Messages from Water" وقد كتبه بعد إكتشافه المذهل...
تكلم هذا الشخص عن ابحاث قام بها في الماء..وليتاكد اكثر قام بتجربتها في بحيرات مجمده وماء مجمد حتى يسهل التصوير لجزيئات الماء..فعندما رأى الغرب هذا .. قاموا بعمل التجارب في الغرب ( ليسو مسلمين) لكن الله سهل لهم الاطلاع عليها والاشتراك بها ..هذه الابحاث اثبتت ان جزيئات الماء تتشكل ببلورات ذات اشكال تعتمد على مايلقى على الماء من كلام ( اي نعم يااخواني الكلام الذي نتكلمه نحن ) اي ان الخواص الفيزيائية للماء تتغير تبعا لما يلقى على الماء من كلام ، واظهر خلال البرنامج صور لاشكال بلورات الماء بشكل اعتيادي وشكلها بعد تسليط كلام معين عليها ووجد انه مثلا كلمة شكر او كلمه آسف او حب تجعلها تتسم بنسق جميل ولطيف في حين كلمة كره او كلمات قبيحه تجعلها مشوشة وشكلها مخيف ..
هذه صوره لبلورة الماء مجمدة حتى يتم تصويرها...وهي لكلمة شكرا..
كل كلمة يقولها الانسان محاسبه ..سبحان الله..فضلا عن تسجيل الملائكة لاعمالنا..فهناك شواهد اخرى تحتفظ بأثرنا عليها الى يوم الدين..سبحان الله.. --------------------------------------------------------------- الماء في الديانات وفي الإسلام من جريدة الشرق الاوسط ---------------------------------------------------------------
يعد الماء في العديد من الديانات مادة طاهرة، ويتم الإغتسال بالماء للتطهر، وللتحلل من الذنوب. ففي الاسلام، يحظى الماء بمكانة كبيرة، إذ ورد في القران أن الماء أساس الحياة حيث ذكر تحت اسم (الماء) في 17 آية كما ذكر باسم (مياه) في 34 آية، كما أن الماء يستعمل للتطهر والوضوء في كل صلاة و لغسل الأموات قبل الدفن. وكذلك في الديانة اليهودية، يستعمل الماء للتطهر والإغتسال. وفي الديانة المسيحية، يستعمل الماء للتعميد.
فلماذا الماء ؟ نشرت صحيفة الشرق الأوسط تلخيصاً لكتاب مهم أصدره العالم الياباني "ماسارو إيموتو" عن العلاج النفسي بالماء. حيث اكتشف أيموتو أن جزيئات الماء تتفاعل مع أفكار البشر وكلماتهم ومشاعرهم، وبذلك قاد ثورة علمية، فقد قام بقياس ذبذبات الماء إذا نزل فيه شخص حزين مكتئب أو سعيد مرح، أو غيرها من الانفعالات. فاكتشف أن القياسات تختلف تماما تبعا لكل انفعال منها، وأنها ثابتة لكل انفعال، وكأن للماء رد فعل وانفعالات ردا على ما «يستشعره» من انفعالات الغاطسين فيه. والمدهش حقاً أنه لا يجب أن يغطس الإنسان بكامله لفترة طويلة، بل يكفي أن يقوم بغمس يديه في الماء لفترة قصيرة حتى تتغير ذبذباته، والأكثر إدهاشا هو أن الدكتور "إيموتو" نجح من خلال استخدام آلة تصوير فائقة السرعة أن يصور اختلاف شكل بلورات الماء المجمدة عندما «تتجاوب» مع مشاعر الإنسان. فمثلا، يظهر الماء المجمد على شكل ندفات ثلج ملونة وزاهية عندما يتم الهمس بكلمات محبة في الماء وعلى العكس من ذلك، فإن الماء العكر أو الماء الذي يتم بث أفكار سلبية فيه يظهر أشكالا غير كاملة، وغير متناسقة ذات ألوان باهتة تماما. كما أن الموسيقى والصور وحتى الكلمات المكتوبة على ورق لها رد فعل واستجابة بشكل ما من الماء. ويؤمن "إيموتو" بأنه يمكن استغلال هذا التفاعل في علاج الإنسان والبيئة من حوله أيضا، من خلال التعبير المتعمد عن الحب والنيات الحسنة وشتى المشاعر الإيجابية. ونجد وضوء المسلم أفضل وسيلة لتفريغ المشاعر السلبية والحصول على الطاقة الايجابيه من راحه وطمأنينة حيث أنه يتوجه بهذا التطهير الى الخالق عز وجل ليقف بين يديه طالبا المغفرة والعفو وعلى ان يوجهه الى الطريق الحق المستقيم . فإذا كانت أيها السادة مجرد كلمة حب تقال للماء يتبدل ويتغير، أليس من الأجدر أن تؤثر فيه كلمات القرآن الكريم التي هي كلمات الله عز وجل خالق الماء وجاعل منه كل شيء حي. وقال ابن القيم: " ورأى جماعة من السلف أن يكتب له الآيات من القرآن ثم يشربها قال مجاهد: لا بأس أن يكتب القرآن ويغسله ويسقيه المريض ومثله عن أبي قلابة". سبحان الله حين قال جل شأنه في سورة ص (وَاذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيّوبَ إِذْ نَادَىَ رَبّهُ أَنّي مَسّنِيَ الشّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ). وعند أبي داود في سننه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الغضب من الشيطان، وان الشيطان خلق من نار، وإنما تطفأ النار بالماء، فإذا غضب أحدكم فليتوضأ). وأخرج أحمد في مسنده "أن امْرَأة أتت الرَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِابْنٍ لَهَا فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ ابْنِي هذَا ذَاهِبُ الْعَقْلِ فَادْعُ اللَّهَ لَهُ قَالَ لَهَا ائْتِينِي بِمَاءٍ فَأَتَتْهُ بِمَاءٍ فِي تَوْرٍ مِنْ حِجَارَةٍ فَتَفَلَ فِيهِ وَغَسَلَ وَجْهَهُ ثُمَّ دَعَا فِيهِ ثُمَّ قَالَ اذْهَبِي فَاغْسِلِيهِ هبه وَاسْتَشْفِي اللَّهَ عَزَّ وَجَلّ"َ.
هناك قناة فضائية طيبة اسمها( سمارت وي) وهي معنية بكثير من جوانب تحفيز الابداع في الانسان ، ظهر فيها برنامج هو لقاء مع احد الشخصيات وهو الدكتور يوسف البدر .. وهو مختص بالعلوم الطبية ..ياخواني تكلم عن هذا الاكتشاف هذا العالم والتي يمكن ان تقلب العالم على مفاهيمه وتفتح ابواب للدعوة بشكل عقلاني ومنطقي رهيب باذن الله تعالى .
اخذ هذا الرجل وجرب ان يقرأ القران ويصور هذه البلورات والله يااخواني لو رايتم شكلها بعد قراءة القران والله امر عظيم جدا فاثبت هؤلاء الباحثين ان الخاصية الفيزيائية للماء تتغير تبعا للكلام الذي يلقى على الماء واظهر هذا الرجل صورا عديدة في البرنامج تثبت كلامه فالله اكبر ، لو علمنا ان نسبة الماء في الانسان هي 70 بالمئة فسنعلم تأثير هذا الاكتشاف على بنية الإنسان فالماء الذي في اجسامنا ستتغير خواصه الفيزيائية تبعا لكلامنا ونحن نعلم ان ديننا الحنيف جعل لنا في كل امر وحادثة دعاء نقوله اضافة الى قراءة القران الكريم ... فمن اراد ان ياكل يسمي الله فقد تتغير خواص الماء بعد ان تسمي الله عليه بحيث لا يمكن ان تبقى فيه اي جرثومة تضرك وهكذا في كل امر للمسلم فنبينا علمنا انه اذا صعدنا صعودا ان نكبر الله واذا نزلنا ان نسبح الله فوالله قد يكون لهذا الامر فينا تاثيرا عظيما حتى دخولنا لقضاء الحاجة اكرمكم الله له في الدخول والخروج دعاء
ويااخواني رسولنا يقول في ما معناه انه اذا جامع احدكم زوجه فليقل اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان مارزقتنا فقد يكون هذا الدعاء سببا في تغير صفات وخواص الماء الذي في السائل المنوي ويكون للطفل حرزا من الشيطان وعمله...فسبحان الله من منا لم يذهب الى مرقي ليرقي عليه آما شهدنا انه كثير من الناس يجلبون معهم الماء لكي يرقي عليه الرجل الصالح بإذن الله ونحن نؤمن بهذه الغيبيات قبل هذا الكشف العظيم لكن ليطمئن قلبنا ونعلم ان الأمر حق والله اكبر ...
يااخواني ادعوكم الى ان تتاملوا في هذي المعجزة الربانية الكريمة فو الله بهذا الأسلوب ممكن أن يدخل دين الله الملايين إن صدقنا النية ...
+ المراجع:
ببساطة اكتبوا اسم الدكتور بقوقل او اسم كتابه وستظهر صور كثيره ورابط لابحاثه و وكتبه لمن اراد التفاصيل والبحث اكثر ولاستزاده فيما اكتشفه... هذا قليل من كثير..